الجوائز العلمية
الجوائز العلمية
2014م
جائزة نادي الباحة الأدبي الثقافي هي إحدى الجوائز الأدبية والثقافية المرموقة في المملكة العربية السعودية. يتبع النادي تحت مظلة وزارة الثقافة السعودية، وتهدف الجائزة إلى تشجيع وتكريم الإبداع والتميز في المجالات الأدبية والثقافية.
تغطي جائزة نادي الباحة الأدبي الثقافي عدة فئات مختلفة تشمل الشعر والقصة القصيرة والرواية والمسرح والنقد الأدبي والترجمة وغيرها. يتم اختيار الفائزين من قبل لجنة تحكيم متخصصة تضم خبراء وأدباء ومثقفين في المجالات المختلفة.
تتميز جائزة نادي الباحة الأدبي الثقافي بقيمة جوائزها وتكريم الفائزين في حفل توزيع الجوائز. يمنح الفائزون جوائز نقدية وشهادات تقدير تعكس تقدير وزارة الثقافة السعودية لمساهماتهم وإسهاماتهم في الحياة الثقافية والأدبية في المملكة.
تعتبر جائزة نادي الباحة الأدبي الثقافي فرصة رائعة للكُتّاب والمثقفين والشعراء للتعريف بأعمالهم وللترويج للأدب والثقافة في المملكة العربية السعودية. تسهم الجائزة في تعزيز النشاط الثقافي والأدبي وتعزيز التواصل والتفاعل بين الكتاب والجمهور القرائي في المملكة.
2017م
جائزة كتارا للرواية العربية هي إحدى الجوائز الأدبية المرموقة في العالم العربي. تأسست الجائزة عام 2014، وتمتاز بأنها تهدف إلى تشجيع وتعزيز الأدب العربي وتكريم الكتاب المبدعين.
تقدم جائزة كتارا سنويًا لأفضل رواية عربية تم نشرها في العام السابق. تغطي الجائزة جميع الأعمال الأدبية بما في ذلك الرواية الروائية، ورواية الخيال العلمي، ورواية الرعب، ورواية الجريمة، ورواية التاريخية، وغيرها. يشترط أن تكون الرواية مؤلفة باللغة العربية، وأن تكون قد نُشرت للمرة الأولى في السنة التي تسبق الجائزة.
تتميز جائزة كتارا بقيمة جوائزها العالية، حيث يتم منح الكاتب الفائز مبلغًا ماليًا كبيرًا بالإضافة إلى تكريمه في حفل توزيع الجوائز. تعتبر هذه الجائزة فرصة للكتاب العرب للتعريف بأعمالهم والترويج لها وزيادة وعي الجمهور بالأدب العربي.
إضافة إلى ذلك، تقدم جائزة كتارا للرواية العربية أيضًا برامج وفعاليات ثقافية متنوعة تهدف إلى تعزيز القراءة والكتابة وتبادل الثقافات بين الكتاب والقراء.
تعد جائزة كتارا للرواية العربية واحدة من الجوائز الأدبية المهمة في العالم العربي، حيث تساهم في تعزيز وتطوير الأدب العربي وتكريم الكتاب المتميزين.
(2011 - 2013 - 2015 - 2016)م
جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم هي إحدى الجوائز الثقافية المرموقة في العالم العربي. تم تأسيس الجائزة في الإمارات العربية المتحدة عام 1999 وتسمى باسم صاحب السمو الشيخ راشد بن حميد النعيمي، وهو حاكم إمارة عجمان السابق.
تهدف جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم إلى تشجيع وتكريم الإسهامات المتميزة في المجالات الثقافية والعلمية. تغطي الجائزة مجموعة واسعة من المجالات بما في ذلك الأدب، والشعر، والفنون، والعلوم الاجتماعية، والعلوم الطبية، والتاريخ، والعلوم البيئية، وغيرها.
تقدم الجائزة بشكل سنوي وتتضمن فئات مختلفة للتنافس. يتم اختيار الفائزين من قبل لجنة تحكيم متخصصة تضم مجموعة من الخبراء والمتخصصين في المجالات المختلفة. يُمنح الفائزون جوائز نقدية وشهادات تقدير ويتم تكريمهم في حفل توزيع الجوائز.
تعتبر جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم منصة هامة لتشجيع الإبداع والبحث العلمي والتطوير الثقافي في المنطقة العربية. تسهم الجائزة في رفع مستوى الوعي الثقافي والعلمي وتعزيز التفاعل والتبادل الثقافي بين الباحثين والمثقفين والعلماء في العالم العربي.
(2006 - 2009 - 2012)م
جائزة السعيد للعلوم والثقافة هي إحدى الجوائز الرياضية المرموقة في المملكة العربية السعودية. تأسست الجائزة عام 2018 وتم تسميتها تيمنًا بالأمير الراحل السعودي الأمير سعيد بن سلطان آل سعود.
تهدف جائزة السعيد للعلوم والثقافة إلى تكريم وتشجيع الإسهامات المتميزة في مجالات العلوم والثقافة والفنون في المملكة العربية السعودية. تغطي الجائزة مجموعة واسعة من المجالات بما في ذلك العلوم الطبية، والهندسة، والعلوم الاجتماعية، والعلوم الطبيعية، والأدب، والفنون التشكيلية، والموسيقى، والسينما، وغيرها.
تتميز جائزة السعيد بقيمة جوائزها العالية وتكريم الفائزين في حفل توزيع الجوائز. يتم اختيار الفائزين من قبل لجنة تحكيم متخصصة تضم خبراء ومتخصصين في المجالات المختلفة. يمنح الفائزون جوائز نقدية وشهادات تقدير تعكس تقدير المملكة العربية السعودية لجهودهم وإسهاماتهم.
تعتبر جائزة السعيد للعلوم والثقافة منبرًا هامًا لتشجيع البحث العلمي والإبداع الثقافي في المملكة العربية السعودية. تساهم الجائزة في تعزيز التفاعل والتبادل الثقافي والعلمي بين الباحثين والمثقفين والفنانين في المملكة وتعزز المكانة العالمية للعلوم والثقافة السعودية.